عثمان ميرغني : (ما أسوأ ان تكون شعباً)
زارتني أمس الفنانة التشكيلية "إيثار عبد العزيز"، التي هدمت سلطات الخرطوم مرسمها.. وسردت لي الوقائع المحزنة التي تثبت أن وحدة قياس رشد الحكم .. [المزيد ...]
شمائل النور تكتب : أخلاقنا !
خبر نشرته صحيفة (آخر لحظة) يستحق البكاء وليس الفرح.. وزارة الصحة تُكرّم موظف بدرجة مدير إدارة؛ لأنه رفض استلام رشوة، الموظف المعني، قُدمت له رشوة قدرت.. [المزيد ...]
زهير السراج يكتب :التنابلة والهمبول !
* سعدت أيما لتأكيد الرئيس عمر البشير بأن منصب رئيس الوزراء سيكون من نصيب حزب المؤتمر الوطنى، وسأكون أكثر سعادة لو احتفلت الأحزاب التى شاركت فى مؤتمر (.. [المزيد ...]
الفاتح جبرة يكتب:يا علماء السودان شوفوا لينا خط هيثرو ده
سألت نفسي الأمارة بالسوء وخطباء المساجد ورجال الدين وهيئات العلماء تثور على أحد مخرجات الحوار الوطني التي تخص الزواج.. (أحقاً قام المتحاورون بقتل كل ا.. [المزيد ...]
سهير عبد الرحيم تكتب عن الجهل بالمرض:شاهدت رجلا معلق الخصيتين
كنت أعرف أننا شعب طيب وشعب مسالم، والبعض منا طيبون إلى درجة السذاجة، لكن ما لم أتوقعه أبدا - أن يصل الأمر بأحدهم إلى أن يعجز عن اكتشاف أعضائه طوال حيا.. [المزيد ...]
عثمان ميرغني يكتب عن تلاميذ يتسولون:ثروة ضائعة!
قبل أيام قلائل اندفعت إلى داخل مكتبي مجموعة من الصبية الصغار يلبسون زيّاً مدرسياً مُوحّداً ويحملون على أكتافهم الصغيرة حقائب مدرسية.. لأوّل وهلة حسبته.. [المزيد ...]
سهير عبد الرحيم تكتب : بس كده !
في آخر يوم من عام 2007 كنت أقف على بوابة غرفة الإعدام في سجن كوبر انتظر إعدام اثنين من الشباب مُتهميْن باغتصاب وقتل الطفلة مرام. بالقرب مني كانت .. [المزيد ...]
الفاتح جبرة يكتب عن زفة مسؤول كبير الي منصبه:(زفة السرور)
مع أن الوظيفة العامة (تكليف) وليست (تشريف) إلا أن وسائط التواصل الإجتماعي قد رفدتنا بمشاهد (فيديو) لأحد المسؤولين الذين تم تعيينهم مؤخراً في أحد الوظا.. [المزيد ...]
عثمان ميرغني يكتب : من أحرق ماذا ؟
مدير وقاية النباتات د. كمال عبد المحمود أصدر قراراً بإحراق فسائل النخيل المُستوردة من دولة الإمارات العربية المتحدة، جهات تنفيذية في الحكومة اعترضت ور.. [المزيد ...]
زهير السراج يكتب : أسئلة لمدير شرطة النظام العام
* أوردت جريدة (الصيحة) بقلم الزميلة (سوزان خير السيد) أن "مباحث شرطة أمن المجتمع (النظام العام) بولاية الخرطوم قبضت على أجنبي داخل شقة بمنطقة أرك.. [المزيد ...]
الفاتح جبرة يكتب : منكم لله !
حدثت هذه القصة في زمان ممعن في القدم، كانت هنالك جماعة من الرعاة أجدبت أرضهم فأخذوا يهيمون في الصحاري بحثاً عن الماء والكلأ والعشب حتى وجدوا بئراً فقا.. [المزيد ...]
عثمان ميرغني يكتب : هل يعدل الدستور لإستمرار البشير؟
رغم تأكيد الرئيس البشير مُغادرته المنصب مع انتهاء فترة ولايته الحالية، إلا أنّ بعض القياديين في حزب المؤتمر الوطني يبحثون عن سُبُل للتخلص من المادة ال.. [المزيد ...]
الفاتح جبرة يكتب عن دخول الأجانب بوابة من غير بواب:أهو كلمناكم
واحدة من الأشياء التي تشترك فيها كل دول العالم دون أي إستثناء مسألة تواجد الأجانب بصورة رسمية .. لا أحد يجرؤ حتى في الواق واق أو (جذر الموز) الدخول إل.. [المزيد ...]
الفاتح جبرة يكتب : الطبيب والوالي والمستندات
قال لي صاحبي ألم تقرأ رد السكرتير الصحفي لوالي كسلا على مقالكم (الطبيب والوالي)؟ ثم أردف قائلاً : لقد قام بنشر الرد بموقعه على الفيس بوك ، ولأن (وظيفة.. [المزيد ...]
سهير عبد الرحيم تكتب : بوعزيزي سوداني !
نهار يوم أمس وعقب خُروجه من الجامع الكبير، تَوجّه شابٌ سُوداني إلى ميدان أبو جنزير وأضرم النار في جسده بغية الانتحار.. النار التهمت جسده بالكامل لدرجة.. [المزيد ...]
عثمان ميرغني يكتب : مشكلة عجيبة!
خبر عجيب قرأته أمس.. دولة هولندا تُعاني من مشكلة غريبة.. انخفاض مهول في حجم الجريمة أدى لخلو السجون من السجناء تماماً.. فاضطرت لإغلاق السجون. حسب ا.. [المزيد ...]
الفاتح جبرة يكتب عن (مهازل) تخريج (الروضة) : مات من هين؟
إستوقفني جاري (حسن) وبعد السلام خاطبني قائلاً : – يا أستاذ والله مزنوق ليا في شوية قروش لوهلة ظننتها خمسين ستين مية جنيه فقلت في نفسي (ما مشكلة بتتج.. [المزيد ...]
عثمان ميرغني يكتب : رسالة عاجلة جداً جداً
وصلتني الرسالة – العاجلة - التالية من مكتب وزير الصناعة.. اختصرها لكم بعد حذف كلمات المُجاملة: (أما بخُصُوص أصحاب "مُبرّدات تخزين البطاطس".. [المزيد ...]
سهير عبد الرحيم تكتب : شمس السودان الغائبة
يوم أمس الأول ، عقدت قناة الشروق، مؤتمراً صحفياً لعرض خارطتها البرامجية بإحدى القاعات بدار الشرطة ، تلقّيت الدعوة من مدير البرامج الرجل الخلوق هشام عز.. [المزيد ...]
عثمان ميرغني يكتب عن الإحتشاد الجماهيري ضد مصر :أمر مقلق!
أمرٌ غريبٌ حقاً ومُثيرٌ للدَّهشة.. ليلة أمس الأول خلت شوارع الخرطوم بمدنها الثلاث من الحركة.. حتى شارعي النيل في الخرطوم وأمدرمان خليا من الزحام المسا.. [المزيد ...]