السودانية ـ متابعات
مجذوب أونسة, فنان مبدع صاحب صوت جميل يأتيه عذب اللحن والتطريب طواعية دون تكلف لذلك لم يكن مستغرباً أن يصنع لنفسه اسماً كبيراً في عالم الغناء والطرب, حل ضيفاً عزيزاً على (اليوم التالي) عبر حوار خفيف ومتنوع تفضل من خلاله مشكوراً بالإجابة على جميع التساؤلات التي طرحتها عليه الصحيفة كما سنطالع ذلك عبر السطور التالية:
في البداية نريد أن نتعرف على مجذوب أكثر؟
مجذوب أونسة, من مواليد قرية بريفي بربر وتربيتي كانت بين عطبرة والدامر حيث كان والدي يعمل في مجال تجارة الذهب, وتنقلت معه في جميع المدن التي عمل فيها, متزوج وأب لعدد من الأبناء والبنات الذين تخرجوا في الجامعات المختلفة.
كيف كانت البدايات الأولى في مجال الغناء؟
بدأت مثل غيري من المطربين في المدرسة عبر الجمعيات الأدبية وبعد ذلك سجلت عدد من الأغاني في البرامج التي تهتم بالمواهب وكان لبرنامج (خارج الأستديو) الذي يقدمه الأستاذ صلاح طه دور كبير في ظهوري كفنان.
عدد الأغاني الخاصة بك؟
أكثر من 100 أغنية.
أكثر شاعر غنيت له؟
محمد بخيت وأخي حسين أونسة.
علاقة الأبناء بالفن؟
ليس لهم أدنى علاقة بالفن, ميولهم أكاديمية وشجعتهم كثيراً على ذلك فحققوا النجاح بحمد الله وتوفيقه.
علاقتك بكرة القدم؟
لعبت كرة القدم منذ الصغر وكنت حارس مرمى مميز جداً وبخلاف حراسة المرمى كنت فاشلاً في جميع الوظائف.
أي فريق تشجع؟
أحب المريخ وأشجع الهلال عندما يلعب باسم الوطن.
إداري متميز؟
والله أنا بعتقد إنوا أي إداري بخلي اسرتو وعملو ويدفع من جيبو الخاص لكرة القدم اداري يستحق منا كل الثناء والتقدير.
نجمك المفضل؟
معجب جداً باللمسات الساحرة لهيثم مصطفى.
هل تدخل مباريان كرة القدم الآن؟
في السابق كنت أتابع مباريات كرة القدم من داخل الاستاد, لكن في زمن التعصب الشديد ابتعدت تماماً عن الاستادات.
لو كنت رئيساً لنادي المريخ؟
لمنحت كل جهدي ومالي للبطولات الخارجية التي ترفع من قدر الأندية السودانية.
فنانك المفضل؟
الراحل محمد وردي.
فنانة مبدعة؟
الراحلة عائشة الفلاتية.
شاعر متميز؟
الصادق الياس.
وجبة مفضلة؟
المشويات.
قرار موفق؟
الزواج في سن مبكرة.
قرار غير موفق؟
دخول عالم الفن والغناء.
أمنية تحققت؟
أن اكون فنان معروف.
هل ندمت على اختيارك للفن؟
لم أندم ولكن لو عاد بي الزمن إلى الوراء لما اخترت أن أكون فناناً.
صحيفة رياضية؟
كل الصحف الرياضية.
صحفي سياسي؟
محمد عبد الله الريح.
صحفي رياضي؟
عدد من الأقلام التي تكتب بلا تعصب.
نصر حامد ـ اليوم التالي
تحية طيبة وبعد ..
أين مدينة شندي من كل هذا .. يا أونسة