طالبة سودانية تحقق معجزة بكلية الطب ببجامعة هارفارد الامريكية

الي الأمام وسدد الله خطاك وجعلك رفعة ومنعة لأهل السودان

وتحوشنا في حوش السفارة السودانية في واشنطن لتحدثنا عن رعاية المواطنين وخاصة المتفوقين باعتبار تكون لهم رعاية خاصة ومشاورات ومشاوير .. قالت السفارة : ويش اسوي لها؟ السفير ده كان في السفارات العزيزة المابتسأل عن ظروف رعيتها في الدول العربية ، وهل المواصفات والمقاييص تطبق على كافة السادة السفراء المكلفين برعاية المواطنين وبذل كافة الجهود التي تسعد المواطن.

البلولة طلع العندو خارج البلد (ومحمد البلولة) الذي شغل العالم منذ سنوات منذ أن كان طالبا بالجامعة بالشارقة.. السادة السفراء أصحاب العمم لم يسألوا عن البلولة حتى بعد أن جاء يبحث عنهم.!! وجاء البلولة (يبحث) عن السفارة لخدمة (جواز السفر). بدأ الموضوع بـ (طلع العندك) وبدأ(جواز السف) اخترعت السفارة رسوم بدون إيصال وتحايلت على (النظام المائل) .. (بحق الجكت) والجكت عبارة عن: نص ورقة فاضية تملأها بـ(ألم) عند طلب تجديد الجواز. و(جكت) بريالين في حالة طلبك جواز الكتروني. وحقوق (الجكت) محفوظة للملفوف والسلطات والخيار لسعادة السفير، ويحظر نشرها بحبال (غسيل الكلى) أو الاستعانة بهللات منها إلا بإذن من (مفتش الملايات) والمفتش المالي مشغول بحب الملايات بحكم أن مدة عمله يادوب تقضي مقاضي (البيت) نشف ريق البلولة من صف ل/صف ومن سف ل/سف. كثر أمثال البلولة يبحثون عن (الراعي) لحلبهم بالوطن يحملون (سيوف) تهزم الجهل والفقر والمرض. يبحثوا عن راعي يسألهم أي السيوف تحملون وبأي السيوف تحلمون وفي أي مجال تجيدون (اللطام) ويغني لهم : بتريد اللطام أسد الكدادة الزام. يصدموا يصدوا .. وجدوا أن الكل مشغول بالصف والسف (بملاعق) صدئة.. وصدى : بتر/ يد إلزام ومن الكتف .. رجع البلولة عطشان ويتلفت.. اختطف من (الحر) فوق الجرف تحت النخيل.. حير العالم، وعرض ابداعاته على ايقاع وكلمات : بتريد اللطام .. أسد الكدادة الزام هزيت البلد من اليمن للشام.. سيفك للفقر وللفقر قلام. ودعنا البلولة وتركنا نتونس بـ الحصار والامكانيات ومؤتمرات قايمة .. قال: اقعدوا في الواطة الموضوع فقط (أقلام).. نعم كذب من حاول حصار (الأقلام) ودعنا البلولة .. جاء في الصباح شاب ولم نجده،، أمسى البلولة جد ومازال يبحث عن جادين . مشغولين يا بلولة بعدة المؤتمرات واللقاءات والحوار/ات .. ات، ووطن النيل (لاروب) فيه.
ووطن النيل (لاروب) فيه.ورجع البلولة عطشان بعد أن نشف ريقو بالسفارة ومن سف لـ/ سف عشان يجدد الجواز ومن الباب قالو لو (طلع العندك) حق الجكت ريال وريالين، خارج نطاق الخمسة عشر ايصال .. وقف البلولة يتشابى وطول النهار لم يصل الشباك. وضياع زمن قال البلولة يله ياشباب يله نبدع خارج الوطن . وأبدع وأهدته سفاراتنا (البدع)

وقال لمحدثه لا أحب كلمة الدول (المتقدمة) بل قل (المتعلمة) .. نعم العلم يسمو بالدول ويحلق بالاوطان في القمم.. (نجد) الدول الاوربيةوامريكا تهتم وتدعم مراكز الابحاث وتبحث عن باحثين مبدعين. (تجن) يازول وأنت تبحث عن (راعي أمين) يرعى مشروع بحث علمي ب/كلمة طيبة .. ول/كمة حاضرة من طرف الكم بـ : الحصار الحصار والآن الحوار الحوار آت آت آت !!! الرعاة المتكاتلين الايام دى فوق (الراعي الامين) كانوا نايمين وين. ووين (سعيتهم) المسعولين منها ووين (السعون)؟ ولا أحد يسأل .. ووطن النيل (لاروب فيه)ومطلوب مستثمر أجنبي (لخش) اللبن لانتاج روب وكان جاب معاهو لبن بدرة يكون ريحنا راحة شديد من (ريحة) البعر .. وعبر السيد وزير الاستثمار عن ذلك ومازال يبحث عن مستثمرين أجانب .. ولا أحب كلمة الزول المستثمر .. فهمت كده .. وقدر فهمي نتحاسب

ده فطور رمضان

أجمل مافى الخبر والصوره ..تمسك البنت بمظهرها الاسلامى وعدم كشفها لرأسها امام رئيس العالم (اوباما).
لله درك يابنت بلادى لازال السودان بخير رغم المصائب

فيديو: باراك أوباما يشيد بالسودانية ألاء محمد في إفطار البيت الأبيض الرمضاني
فيديو: باراك أوباما يشيد بالسودانية ألاء محمد في إفطار البيت الأبيض الرمضاني
فيديو: باراك أوباما يشيد بالسودانية ألاء محمد في إفطار البيت الأبيض الرمضاني
http://www.sudacon.net/2014/07/Aala-Mohamed-Barak-Obama-whiteHouse-Ramadan-Iftar.html