من ميمي شكيب لغادة ابراهيم ..فنانات في بيوت الدعارة

السودانية ـ متابعات كثير من نجوم الفن في مصر تعرضوا في بداية طريقهم لقضايا آداب وغيرها من القضايا الأخلاقية التي تمس الشرف، ولكن غالبًا ما عاد تلك الفنانين لصوابهم.

مشاكل أخلاقية حدثت للفنانين مع الرقابة، والتي منعت مشاهد خادشة للحياء ولكنها عرضت على الشاشة وبالتالي تعرض أصحابها للسجن.

ومن خلال التقرير التالي ترصد "بوابة القاهرة" أبرز الفنانات اللاتي اتهمن في قضايا تخل بالشرف.

غادة إبراهيم
ألقت قوات الأمن أمس الأول القبض على الفنانة غادة إبراهيم بتهمة إدارة شقتين في المعادي لممارسة الدعارة.

فيما قررت نيابة دار السلام، اليوم، حبس الفنانة غادة محمد محمد إبراهيم، وشهرتها "غادة ابراهيم"، 4 أيام على ذمة التحقيقات لاتهامها بإدارة شقتين في المعادي لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وقرر النيابة عرضها على مصلحة الطب الشرعي لبيان تعاطيها المواد المخدره من عدمه. وأمرت النيابة باستعجال تحريات المباحث حول الواقعة.

وفاء عامر
ألقي القبض على الفنانة وفاء وعامر، عام 1997، في قضية آداب، وحكم عليها بالسجن.

ولكن بعد ثورة 25 يناير، أثبتت الفنانة أن ما حدث كان تلفيق من أجل توجيه الرأي العام، رغم إلقاء القبض عليها في حالة تلبس، غير أنها اتهمت الأمن بتلفيق القضية، لإشغال الرأي العام عن أحداث الأتوبيس السياحي والذي راح ضحيته الكثير من السياح.

عايدة رياض
ولم تخلُ عايدة رياض هي الأخرى من التعرض لقضية أداب والقبض عليها متلبسة، في ثمانينيات القرن الماضي.

وثقة زوجها محرم فؤاد أنقذتها، هذا ما أثبته التحريات التي أكدت أن الزوج يثق في زوجته ثقة عمياء، وأنه ساندها حتى حصلت على البراءة.

ميمي شكيب
وفي فترة الخمسينات، تمّ الحكم بالسجن على الفنّانتين الشقيقتين ميمي وزوزو شكيب في قضيّة آداب أيضاً.

وقضيا الشقيقتان العقوبة في السجن، ولم يبرائا منها.

فلة الجزائرية
صدر حكم جنائيا ضد المطربة فله الجزائرية عام 1996 لمدة ثلاث سنوات بتهمة ممارسة دعارة .

وطردت فلة الجزائرية أكثر من مرة بسبب محاولتها دخول مصر على الرغم من معرفتها بمنعها من الدخول بسبب قضايا الأداب.
بوابة القاهرة