• ×

سيدة تقتل زوجها بمخدر وتعاشر عشيقها جوار الجثة

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
السودانية ـ متابعات تخلصت سيدة من زوجها بمساعدة عشيقها بعدما وضعت مخدرًا للزوج فى الشاى وعندما داعب النوم عينيه أحضرت سكينا من المطبخ وسددت له أكثر من 10 طعنات نافذة، ثم حملت الجثة بمساعدة العشيق وأصدقائه على سيارة وتوجهوا بها إلى مدينة الشيخ زايد بالجيزة، وألقوا الجثة فى مكان نائى وهربوا قبل القبض عليهم، وتم ضبطهم بعد ذلك واعترفوا تفصيليا بجريمتهم وأرشدوا عن أداة الجريمة. قالت المتهمة، "سلوى.ع" 35 سنة ربة منزل حسب اليوم السابع ، كنت سيدة مطلقة أعيش بمفردى داخل شقة، وتعرفت على شرطى منذ سنوات وصارت بيننا صداقة وكنت أقترض منه الأموال، وتطورت الصداقة إلى درجة كبيرة جعلته يزورنى فى المنزل، وكان يجلس معى أوقات طويلة حاول مرارا وتكرارا خلال زيارته أن يراودنى عن نفسى، لكننى رفضت كثيراً لدرجة أننى طلبت منه أن نلتقى خارج المنزل لأن "الشيطان شاطر"، وبالفعل أصبحنا نلتقى خارج الشقة، وفى أحد الأيام حضر إلىّ فى وقت متأخر من الليل وطرق باب الشقة، ونظرت من "فتحة الباب" وتحدثت معه دقائق طلبت منه الانصراف على أن نلتقى فى الصباح، لكنه توسل إلى أن يدخل الشقة، لأن لديه مشكلة ويريد المساعدة، وبعد توسلاته دخل المنزل، ولم أدر أن الشيطان قد دخل معه، فجلس معى أكثر من ساعة طلب منى إحضار العشاء وتناولناه سويا، ثم طلب كوبا من الشاى وتوجهت لإحضاره فجاء خلفى وبدأ يتحسس أجزاءً من جسدى، ونظرًا لعدم مخالطتى الرجال منذ وقت كبير لم أستطع الصمود أمام الرجل هذه المرة حتى وجدت نفسى بين أحضانه على سرير واحد وبات ليلته كاملة فى الشقة. وتابعت المتهمة، بعدما سلمت جسدى فى المرة الأولى للشرطى لم أستطع أن أمنعه عنه بعد ذلك، فأقام لدى إقامة كاملة وعشت معه عدة أشهر فى الحرام، حتى بدأت أكره جسدى ولا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك وساومته على الزواج أو قطع العلاقة غير الشرعية، فرفض فكرة الزواج وانتهى الأمر بعد ذلك بعقد عرفى كحل وسط، وعشت معه بموجب هذا العقد العرفى عدة سنوات داخل منزل واحد دون أن ننجب أطفالا بناءً على شرط الزوج. وأضافت، بالرغم من زواجى إلا أننى اكتشفت هوايتى للحرام ومخالطة أكثر من رجل، بعدما أصبح الزوج لا يكفى لإشباع رغباتى الجنسية، فتعرفت على شاب يقطن بمدينة السادس من أكتوبر كنت أتردد على شقته شبه يوميا أسلمه جسدى يفعل به ما يشاء، وفى المقابل امتنع عن معاشرة زوجى، خاصة أن عشيقى بات يشبع جميع الرغبات. وواصلت المتهمة الاعترافات قائلة، بدأ زوجى يشعر بالخيانة الزوجية، وتغيرت معاملته معى فكان يتعدى علىّ بالضرب ويستولى على أموالى وتحول المنزل إلى حلبة صراع، وطلبت منه الطلاق فرفض، حتى أدركت أن السبيل الوحيد للخروج من هذه الأزمة هو التخلص من الزوج، فعرضت الأمر على عشيقى الذى اقترح على قتله، فوافقت على الفور دون تردد، وبعد ليلة حمراء مع عشيقى جلسنا يوميا نرسم سيناريو الجريمة، فاقترح علىّ وضع أقراص مخدرة له فى كوب شاى ثم قتله بعد ذلك، وبالفعل حضر زوجى مساءً إلى المنزل وقدمت له العشاء وارتديت "قميص النوم" وقدمت له كوب شاى به المخدر، ثم أقنعته أننى سوف أسبقه إلى غرفة النوم لحين الانتهاء من شرب الشاى، ولم تمر دقائق حتى غاب عن الوعى فاتصلت بعشيقى وحضر إلى المكان، وأحضرت سكينا غرستها عدة مرات بجسد زوجى حتى فارق الحياة، ثم طلبت من عشيقى أن نحمل الجثة إلى السيارة تمهيداً للتخلص منها، لكنه أثير عندما شاهدنى بقميص النوم وعاشرنى بالقرب من الجثة ثم تحركنا بها إلى منطقة الشيخ زايد بعدما اتصل عشيقى بثلاثة من أصدقائه وألقينا الجثة بالحى التاسع بالشيخ زايد وهربنا حتى حضر بعدها المقدم محمد ربيع رئيس مباحث الشيخ زايد، وألقى القبض على برفقة عشيقى وأصدقائه.



بواسطة : admin
 0  0  1684
التعليقات ( 0 )

جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +4 ساعات. الوقت الآن هو 12:43 مساءً الخميس 28 مارس 2024.